5 Simple Techniques For معنى الحياة في العالم الحديث
5 Simple Techniques For معنى الحياة في العالم الحديث
Blog Article
تعديل ”لحظة الإدراك الشخصي للموت، هي لحظة الإدراك اليقيني الكامل بالحتمية النهائية لموت الذات، وامتلاء الوعي والوجدان بهذه الحقيقة المطلقة“
احفظ اسمي، بريدي الإلكتروني، والموقع الإلكتروني في هذا المتصفح لاستخدامها المرة المقبلة في تعليقي.
لقد تمت الاضافة بنجاح تعديل العربة إتمام عملية الشراء × كتب ورقية
" ... ذهب بعضهم إلى أن البرهان الأساس على وجود الإله هو الاحتياج البشري العميق لفهم معنى الألم والمعاناة، .... وغني عن القول أن البراهين على الوجود الإلهي لا تتعارض، ولا ينفي بعضها بعضا، وإنما الغرض هنا التأكيد على الأهمية القصوى لإيجاد العلل النهائية للآلام الدنيوية والمعاناة البشرية في هذا العالم".
إذًا، ما الذي يستحق التضحية الآن؟ أو بعبارة أخرى ما المقدس؟ يجيب فيري مؤكدًا الركن الأساس في مذهبه:
تعديل "وتقنيات العلاج الإنساني والوجودي -بتنويعاتها المختلفة- تستهدف لملمة الهوية والذات وتنظيم أجزائها، لأن الفرد لا يطمئن ولا تستقر نفسه ما لم يعتنق منظومة تأويل متّسقة ومعقولة، تؤدي إلى جمع عناصر حياته المشتتة والمتباينة بأي طريقة منظمة، أي منظومة للمعنى".
" تعود معظم الإحساسات الجديدة المؤرِّقة والمقلقة والمحبطة التي تعاني منها الذات الحديثة إلى تلك التحوُّلات التاريخية المسمَّاة بـ (الحداثة)، وتوابعها وآثارها".
"لا يمكن فهم طبيعة الإشباع عند الفرد بتحليل الوظائف الحسيَّة والدوافع العضوية البحتة" معنى الحياة في العالم الحديث معنى الحياة في العالم الحديث أ. عبد الله بن عبد الرحمن الوهيبي صـ ٣٤
تعديل ”انتشرت تدريجيا خلال القرن المنصرم صورة نمطية شائعة إزاء المراهقة، حيث ارتبطت بالتوتر والتمرد والبحث عن الاستقلالية وما إلى ذلك.
مبدع كما أنت دائما يا دكتور عبدالله زادك الله توفيقاً وتألقا...
تعديل ”تعود معظم الإحساسات الجديدة المؤرقة والمقلقة والمحبطة التي تعاني منها الذات الحديثة إلى تلك التحولات التاريخية المسماة بالحداثة، وتوابعها وآثارها“
الكتاب مفيد من نواحي عديدة خاصة فيما يتعلق في تداخل الجوانب الفلسفية في حياتنا المعاصرة.
تعديل يعد الألم من أعظم المحفزات للإنسان على التأمل في معنى حياته ومغزى الوجود بأسره.
”الأسئلة المتعلقة بالحياة اليومية ومعناها تعود للبروز مرة أخرى أمام الفرد -بشكل مباشر- في مجريات الحياة اليومية أكثر من بروزها في مستوى الرؤى الكونية“ ص٣٧